الْحَمـد لِلَّه وَحْدَه نَحْمَدُه و نَشْكُرَه و نَسْتَعـيَنْه و نَسَتـغَفَرَه و نِعـوَد بِالْلَّه
مـن شـرُوْر أَنـفَسَنَا و مَن سَيـئَات أَعْمَالُنَا .. مَن يـهَدَّه الْلَّه فَلَا مُظِل لـه و مـن يَظـلِل فَلَن تـجَد لَه وَلِيّا
مُرْشِدَا ..و أَشـهُد أَلَا إِلَاه إِلَا الْلَّه وَحْدَه لَا شَرِيْك لَه و أَن مُحــمَدّا عَبْدُه و رَسـوَلَه صــلِى الْلَّه عَلَيْه
سُلَّم و عَلَى آَلِه و صَحْبِه أَجْمَعِيْن و مَن تَبِعَهُم بِإِحْسـان إِلَى يَوْم الْدِّيِن ..رَبَّنَا لَا عِلْم لَنَا إِلَا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّك أَنْت الْعَلِيْم
الـخـبــيـر .. رَبـنـا لَا فــهُم لـنَا إِلَا مَا فَهــمِتْنَا إِنــك أَنـت الْجــوَاد الـكـرَيـم
رَبـي اشْرَح لِي صــدُرِّي و يَســر لِي أَمــرَّي و احــلِل عَقــدّة مِن لِســانّي يُفِقــهَوَا قــوَلِي
أَمَّا بَعْد فَإِن أَصــدَق الْحــدِيَث كــتَاب الْلَّه تَعــالَى و خَيْر الــهُدِي هــدَي
سَيـدَنَا مُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم
و شــر الْأْمــوَر مــحَدَثــاتُهَا و كــل مُحــدَثَّة بِدْعَة و كُل بِدَعـة ظـلَالَّة و كُل ظـلَالَّة فــي الْنَّار
فَالَلــهُم أُجــرَنَا و قــنَا عَذَابــهَا بِرَحْمَتــك يَا أَرْحــم الْرَّاحِمِيــن
آسم الكتآب :
كـشـف الـتـلـغـيـم بـطـرَق كتيرة
حجم الكتآب :
(1 MB)
صيغة الكتآب :
PDF
مرحلة التحميل :
mediafire.com /download.php?a8i91n86j1rzq2f
منقول لتعم الفائدة .
مـن شـرُوْر أَنـفَسَنَا و مَن سَيـئَات أَعْمَالُنَا .. مَن يـهَدَّه الْلَّه فَلَا مُظِل لـه و مـن يَظـلِل فَلَن تـجَد لَه وَلِيّا
مُرْشِدَا ..و أَشـهُد أَلَا إِلَاه إِلَا الْلَّه وَحْدَه لَا شَرِيْك لَه و أَن مُحــمَدّا عَبْدُه و رَسـوَلَه صــلِى الْلَّه عَلَيْه
سُلَّم و عَلَى آَلِه و صَحْبِه أَجْمَعِيْن و مَن تَبِعَهُم بِإِحْسـان إِلَى يَوْم الْدِّيِن ..رَبَّنَا لَا عِلْم لَنَا إِلَا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّك أَنْت الْعَلِيْم
الـخـبــيـر .. رَبـنـا لَا فــهُم لـنَا إِلَا مَا فَهــمِتْنَا إِنــك أَنـت الْجــوَاد الـكـرَيـم
رَبـي اشْرَح لِي صــدُرِّي و يَســر لِي أَمــرَّي و احــلِل عَقــدّة مِن لِســانّي يُفِقــهَوَا قــوَلِي
أَمَّا بَعْد فَإِن أَصــدَق الْحــدِيَث كــتَاب الْلَّه تَعــالَى و خَيْر الــهُدِي هــدَي
سَيـدَنَا مُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم
و شــر الْأْمــوَر مــحَدَثــاتُهَا و كــل مُحــدَثَّة بِدْعَة و كُل بِدَعـة ظـلَالَّة و كُل ظـلَالَّة فــي الْنَّار
فَالَلــهُم أُجــرَنَا و قــنَا عَذَابــهَا بِرَحْمَتــك يَا أَرْحــم الْرَّاحِمِيــن
آسم الكتآب :
كـشـف الـتـلـغـيـم بـطـرَق كتيرة
حجم الكتآب :
(1 MB)
صيغة الكتآب :
مرحلة التحميل :
mediafire.com /download.php?a8i91n86j1rzq2f
منقول لتعم الفائدة .